درس عن الاحداث في ام الحيران
خلفية للمعلم: هنا
عن ام الحيران موقع عدالة : هنا
ما هو الحق في المسكن: هنا
للتوسع والاطلاع على معطيات حول وضع الاسكان في المجتمع العربي. هنا
فعالية محاكمة صورية: اضغط هنا
חוזר מנכ”ל בנושא חופש בטוי: כאן
مرحلة 1: ناقشوا مع طلابكم في الصف : هل سمعتم عن الاحداث في ام الحيران؟ ماذا حدث ؟ هل في مجتمعكم/ن القريب مارسة السلطة سياسة هدم البيوت؟ ماذا يعني بالنسبة لكم الحق في المسكن؟
(الحقيقة من وراء قضية ام الحيران وعتير: سكن أهالي ام الحيران وعتير قبل سنة 1948 منطقة وادي زبالة. بعد النكبة تم تهجيرهم من قبل الحاكم العسكري الى منطقة خربة الهزيل. وبعدها الى منطقة ابو كف. وسنة 1957 تم نقلهم الى منطقة عتير وبها عاشوا حتى اليوم. زرعوا الارض وبنوا البيوت ولم يعتدوا على احد. سنة 2002 اقرت الحكومة إقامة بلدة يهودية باسم حيران. وتم المصادقة على حارة هيكلية لبلدة هذه سنة 2013 بمساحة 3563 دونما. و2413 وحدة سكن. وكل هذا على أراضي ام الحيران وعتير.(نشر المادة -بروفيسور يوسف جبارين عبر صفحتهفي الفيس)
(تقع قرية عتير- أم الحيران غير المعترف بها بمنطقة وادي عتير شمال شرقي بلدة حورة (على شارع 316) ويقطنها قرابة 1000 نسمة جميعهم من أبناء عشيرة أبو القيعان وذلك ضمن مجمعين منفصلين – عتير وأم الحيران حتى النكبة عام 1948 سكن أهالي القرية لسنوات طويلة في أراضيهم الواقعة في منطقة “وادي زبالة” (وهي اليوم جزء من الأراضي الزراعيّة التابعة لـِ “كيبوتس شوفال“). في أعقاب النكبة، أمر القائد العسكري أبناء العشيرة باخلاء أراضيهم والانتقال أولا إلى منطقة “اللقية” ومن ثم، سنة 1956، هُجروا، للمرة الثانية، إلى موقعهم الحالي في منطقة “وادي عتير”. منذ ذلك الحين أستقر أبناء العشيرة في المنطقة وقاموا بتقسيم الأراضي فيما بينهم والقيام بأعمال البناء المطلوبة للسكن بالمنطقة. بالرغم من هذا ، لم تقم الدولة بالاعتراف بالقرية وعليه لم يتم وصلها لشبكات الماء ، الكهرباء والصرف الصحي أو توفير أي خدمات أساسية أخرى لسكانها منذ سنة 2003 تواجه القرية شبح التهجير بحيث تخطط دولة إسرائيل لهدم القرية بهدف أقامة بلدة يهودية باسم “حيران” على أنقاض أم الحيران وتوسيع “غابة يتير” – غابة قام بزرعها الصندوق القومي اليهودي – ومناطق المراعي على أراضي عتير. مركز عدالة يمثّل أهالي عتير- أم الحيران منذ أكثر من عشر سنوات بمختلف المسارات القضائيّة والتخطيطية التي تهدف إلى تهجيرهم، بما فيها 25 أمر إخلاء، 32 أمر هدم و- 3 خرائط هيكليّة تهدف كلها لهدم القرية وتهجير سكانها. (مادة من موقع عدالة)
دعوة لمعلمي المدارس الاعدادية والثانوية من اليهود والعرب للمشاركة في برنامج تعليمي “قوة الكلمة”
نوجه في كلية آدم وفي جمعية حقوق المواطن دعوة لمعلمي المدارس الاعدادية والثانوية من اليهود والعرب للمشاركة في برنامج تعليمي “قوة الكلمة” في العام الدراسي 2016-2017.دعوة للمدارس
تم تطبيق البرنامج في 26 مدرسة في الشمال، الوسط، القدس والجنوب في العام الدراسي السابق تم من خلالها اتمام دورات استكمالية، ورشات للطلاب، مؤتمرات قطرية ولقاءات تجمع المعلمين والطلاب. kall kore 2017
اقتراحات للنقاش تعقيباً على أحداث واقعية: هنا
يمكنكم مشاهدة افلام الطلاب :
فيلم مدرسة الرسالة نحف “صوتك ثورة” – فكرة: كمال نعمة وعلياء مصري: هنا
فيلم مدرسة ابن خلدون طمرة “بدي علي صوتي”: هنا
فيلم مدرسة هشام ابو رومي طمرة “حرية بلا خوف !” عربي او مترجم للعبري
يمكنكم تحميل الصور من اللقاء الثاني عبر الرابط: هنا او هنا
لقراءة تلخيص اللقاء الاول الإفتتاحي يرجى الضغط : هنا
يمكنكم تحميل الصور من اللقاء الاول عبر الرابط: هنا
اقترحات لنقاشات صفية: هنا
للطلاع على برنامج قوة الكلمة : هنا
للطلاع على مضامين برنامج قوة الكلمة : هنا
البرنامج ينفذ بدعم من الاتحاد الاوروبي
الصواب السياسي – بين شرطة الأفكار واللباقة الأولية
الصواب السياسي[1] – بين شرطة الأفكار واللباقة الأولية
إعتاد المجتمع على التعليق وتصحيح اقوال المتحدثين والمتحدثات، الكاتبين والكاتبات، فيما يتعلق بسلامة اللغة. اذا نشر ملف يحتوي على مصطلح مثل “ثلاث أولاد” أو “عشر شواكل” – سيكون هناك من سيصحح هذا الخطأ. الحفاظ على لغة سليمة من الممكن أن ينبع من توجه محافظ ( على سبيل المثال، توبيخ عند استخدام “لغة الشارع” التي توّسع حدود اللغة)، أو رغبة في الحفاظ على قاسم مشترك – لأن قواعد اللغة تمكّن الجميع من فهم الآخرين، لأن الجميع يتحدث بنفس اللغة ويستخدمونها بالأسلوب ذاته. (المزيد…)